أكون شديدة الفخر حينما أسمع صوت أبي وهو يرفع الآذان وتكاد تصل هامتي إلي السماء السبعة وأشعر أنني المحظوظة الوحيدة وسط صديقاتي لأنني الوحيدة من يمتلك )بابا ال بيأذن الفجر في الجامع )
وفي نفس الوقت يكون هناك راديو داخلي يقول ))احم احم يرفع عليكم الآن آذان الفجر السيد الطبيب علاء راضي ) :)
أسكنك الله الفردوس ياأبي :)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق