أحدثه فيعشقني..
ويسقط في محرابي
ويقول لي أحبك فيضحكني..
وبكبرياء أقول له تعال فيأتي مهرولا تحت عرشي
ويجلس ويظل ليلا نهارا يبكي
حينها أرأف بحاله وأقول تعال للحلبة وسابق عشاقي
ولنري من منكم أولا سيصلني..
ويجروا ويجروا ويجروا وما أحد منهم وصلني..
ولن يصلني إلا من يستحقني..
وهل جاء أم مازال خارج حلبتي
لا أدري ..........
أنتظره وحينها سأتنازل له عن عرشي
ويكفيني أنه سيظل ملك مملكتي...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق